اتصل بنا RSS    
 
أخبار المعهد
 
المعهد في مؤتمر ابن خلدون الدولي الثالث بإستانبول 28 و29 سبتمبر 2013

إستانبول 28 سبتمبر 2013

سيرًا على النهج في حرص معهد المخطوطات العربية على المشاركة في الملتقيات والمؤتمرات الدولية، لم يفوِّت فرصة الحضور والإسهام في المؤتمر الدولي الثالث حولابن خلدون، الذي أقيم بإستانبول تحت عنوان: "الحضارة بين السياسة والاقتصاد "نحو الدراسات الخلدونية التطبيقة، يومي 28 و29 سبتمبر (أيلول) 2013، المنظَّم منقِبَل جمعية ابن خلدون الدولية (UİHT)؛ وجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية (معهد تحالف الحضارات) (MEDIT) ووقف إستانبول للدراسات والتعليم(İSAR).

شارك في المؤتمر نخبة من الباحثين والمتخصصين الأفاضل، الذين أثروه بجملةمن البحوث والمداخلات القيِّمة، التي قاربت هذا الموضوع ولامست جوانبه المختلفةوالمتعددة.

وقد كان المعهد حاضرًا هناك بورقة بحثية في موضوع: "الصراع اللغوي من منظورخلدوني" لــ د. فيصل الحفيان مدير المعهد بالنيابة، ألقاها في الجلسة المخصصةللتعبيرات الرمزية للحضارة وتعليمها، واستهلها بالإشارة إلى أن الظواهر الاجتماعيةتخضع لقوانين مطردة، شأنها في ذلك شأن الظواهر الطبيعية والرياضية. وبما أن اللغة ظاهرةاجتماعيـة لها قوانين، فقد خضعت لقوانين منها ما هو بنيوي، يتصل باللغة في ذاتها، ومنهاما هو خارجي مرتبط بالجو المحيط وبالجدل الذي يقوم معه. ولا شك أن الصراع اللغوي يندرجفي إطار هذا الجو وجدله. ومن المعلوم أن أي صراع لابد أن يسفر عن نتائج، لعل أخطرهاتلك التي تترتب على ما أسماه ابن خلدون بـ "الغلبة"، والغلبـة التي يريدهنا هي غلبـة الإنسان، التي تؤدي إلى غلبة لغتـه، ومحاصرتها اللغات الأخرى، وربما يصلالأمر إلى إزاحتها نهائيًّا، أو إلى أمد معين. وتعيش العربيـة اليوم صراعًا حقيقيًّايوازي أو يكاد الصراع الذي يعيشـه صاحبها. وهو صراع ليس فيه شيء من الملامح التاريخية،التي كانت في أطوارها المختلفة .

ولفت إلى أن استدعاء ابن خلدون في رؤيته لطبيعة هذا الصراع مجردًا، قد يكونمفيدًا في فهم ما تعانيه في الأزمنة العصرية وتفسيره، ذلك أن الحديث عن اللغة لا ينفكعن الحديث عن الإنسان؛ ولذلك فإن حالة السلام التي يعيشها صاحب اللغة مع أصحاب اللغاتالأخرى قد تكون خادعة أو مراوغة، ويكون في مقابلها حالة صراع خفي، أهم أسلحته"اللغة".

وخلص إلى أن الصراع اللغوي بطبيعتـه طويل الأمد، لكنه - في النهاية - لابد أنيتوج بمفهومات الغلبة والهزيمـة والسيطرة والخضوع التي كثيرًا ما تتجاوز اللغـة إلىأصحابها.

نتوقف في هذا التقرير عند بعض الأوراق الأحرى بالتراث وبابن خلدون:

تحدَّث د. محمد جلال عن: "تهافت بعض تيارات الخلدونية المعاصرة"،في الجلسة الأولى المتعلقة بــ "بعض المسائل النظرية والمنهجية الراهنة منمنظور خلدوني"، وبَيَّن أنَّ تاريخ الأفكار حافل بالتعرجات والانعطافات، وأنالأفكار غالبًا ما تتمرد على أصحابها، وتمضي في طرق مخالفة وأحيانًا معاكسة لما كانيرومه صناعها. وقدم نماذج لرواد انحرفت أفكارهم، التي انطلق منها لبيان التوظيف المعاصرلفكر ابن خلدون في إضفاء المشروعية على العلوم الاجتماعية الغربية، مع بُعد البون بينهاوبين المشروع الخلدوني. وخلص إلى أن ابن خلدون ليس سوى قناع يتخفَّى وراءه حصان طروادةالذي تتسلل عبره الميتافيزيقيا الغربية. تمامًا مثلما كان الطب والعلوم الرياضية والفلكيةاليونانية تخفي في طياتها الميتافيزيقيا الإغريقية في العصور الإسلامية القديمة. وإذاكان النص الخلدوني، شأنه شأن كل النصوص الكبرى، مفتوحًا على قراءات لا نهائية، فلتكنأهداف كل قراءة و مقاصدها واضحة لا غموض فيها و لا تمويه.

وفي إطار الجلسة الثالثة التي تمحورت حول: "المقاربات الخلدونية للقضاياالاقتصادية الحالية" قدَّم د. زايري بلقاسم ورقة تحت عنوان: "مراحل ومحدداتالنمو الاقتصادي: مقارنة بين المقاربة الخلدونية والحديثة في ضوء التطورات الاقتصاديةو السياسية الراهنة"؛ يسعى فيها لتقديم تفسير للعلاقة بين مراحل النمو الاقتصاديومراحل النمو السياسي والاجتماعي للدول من وجهة نظر ابن خلدون التي ربطها بتطور العمرانالذي يعبر عن البناء الاقتصادي للدولة.

أما د. عبد الحكيم الأنيس فتوقف عند "تطوير دراسة التفسير في ضوء مقالاتابن خلدون"، وذلك ضمن الجلسة الرابعة "إحياء العلوم الإسلامية من المنظورالخلدوني"، وانطلق من قضية مُفادها أن مستوى فهم القرآن في العالم الإسلامي تراجعتراجعاً واضحًا، وأن المخرج في العودة إلى مقالات العلماء المتقدمين حيث البصائر والحلولوالمقترحات، التي من شأنها أنْ تجلعنا ننهض بمستوى الفهم، ونتخلصَ من أسر الضعف. وقدكان ابنُ خلدون من بين هؤلاء العلماء، وحاول الأنيس في ضوء مقالات ابن خلدون بيان الآراءالتي يُمكن أنْ نستشف منها منهجًا قويًّا موحَّدًا لتدريس التفسير.

وتحدث د. محمد مطيع الحافظ عن: "إشكاليات التصوف اليوم في ضوء آراء ابنخلدون"، محاولًا مناقشة قضية اتخاذ الشيخ في السلوك والسير إلى الله تعالى منمنظور معياري محاولا الإجابة عن: مَنْ الشيخ المرشد، وما هي صفاته؟ مَنْ المريد وماهي صفاته أيضًا؟ وهل التصوف الحالي يسير بنهج الأقدمين؟ معتمدًا على كتاب "شفاءالسائل في تهذيب المسائل" لابن خلدون.

أما د. محمود مصري فانشغل بــ: "مفهوم الطب النبوي لدى ابن خلدون في ضوءالعلوم الطبية الحديثة"، وانطلق من إشكال مُفاده: هل كل ما ورد عن النبي في الطبوحي إلهي أم اجتهاد بشري، وانتهى إلى أن ابن خلدون اختار أنّ ما ورد عن النبيّ r في أمور الدنيا ليسحجّةً، وأنّه لا يجب أن يكون اعتقاده فيها مطابقًا للواقع، وجوّز الخطأ عليه في هذاالمجال. ووافق الرأي بأنّ هذا من أقسام السنّة التي خلت من كونها حجّةً لابتنائها علىالرأي والخبرة المكتسبة، كما في أحاديث الطبّ النبويّ التي يرى أن مصدرها البيئة والتجربة.واختار آخرون أنّ جميع أقواله وأفعاله r الدينيّة والدنيويّة حجّةٌ، فيلزم منذلك أنّه r معصومٌ من خطأ الاعتقادفي الأمور الدنيويّة، ولا يمكن أن يعتقد ما هو مخالفٌ للواقع، وكذلك ما يقوله ويخبربه من أمور الدنيا.

أما المحاضرة الرابعة في هذه الجلسة فقد ألقاها د. خالد عزب في موضوع"سلطة الدولة وسلطة المجتمع وفقه العمران في التجربة الإسلامية"، انطلق فيهامن فكرة مفهوم سلطة الدولة سلطة محددة المعالم ولم تكن سلطة مطلقة على عكس ما هو شائعبين المؤرخين، معتمدًا على ما قعَّده ممن نظَّروا للسلطة من أمثال ابن خلدون، حيث بداهذا البعد عنده واضحًا، وعكسته التجارب التاريخية، والعمرانية، والمعمارية. وبين أنَّالسلطة المطلقة لمن يقود الدولة كانت محددة في إطار كلى ينحصر في عدد من المسئوليات،نذكر منها: حفظ الدين على الأصول التي أجمع عليها سلف الأمة ومنع البدع والشبهات،وتنفيذ الأحكام بين المتشاجرين حتى لا يتعدى ظالم ولا يضعف مظلوم، وحماية البيضة والذبعن الحريم والحوزة، وإقامة الحدود لتصان محارم الله من الانتهاك، وتحصين الثغور حتىلا تظفر الأعداء بضرة ينتهكون بها محرما ويسفكون فيها دما لمسلم أو معاهد.

وألقى د. محمود الحسيني محاضرته عن: "المدنية المتحضرة في الدولة والشعبانطلاقًا من أصول ابن خلدون"، وعالج فيها موضوع المجتمعات المتخلِّفة في العالمالثالث وحلم بناء الشعوب لدول قوية (عبر الديمقراطية) ولكن فوضويتها وتخلفها في جميعالميادين يجعل دولها التي قد تكون وليدة عن الديمقراطيات ضعيفةً ومخترقةً وتابعةً لمراكزالهيمنة العالمية. وبيَّن أن ابن خلدون يدعو لبناء مجتمع متماسك متحضر من خلال دولةمركزية قوية تكون كالنواة الفاعلة في الدوائر المجتمعية المحيطة. فلا يرى فاعلية تشكيلنواة انطلاقًا من المحيط، إنما يرى (كما هو مشاهد في الكون) أن الأجدى هو اعتماد تأثيرمركز الدولة الشمسي في كواكب المدارات المجتمعية. وبانعدام الفاقة وتوفر المعاش بعدذلك، يتحقق الارتقاء وينمو بإيجاد بيئة علمية داعمة له، ويدوم بتوفير مؤسسة عسكريةقوية تحميه. ودعا إلى تبني التسلسل الذي ذكره ابن خلدون، وهو: الدولة الوطنية القوية- المجتمع المنتظم المتوازن في وظائفه - ثروة الأرض - الموارد البشرية المطوِّرة للثروة- الارتقاء العلمي - الجيش الحارس للحضارة الناشئة.

واعتنى د. عصام محمد عبد الشافي بموضوع: " الثورات العربية وإشكالات البناءالحضاري عند ابن خلدون"؛ معتمدًا على مقولة: أن الدولة هي أساس الحضارة في فكرابن خلدون، الذي بنى نظريته للدولة على أنَّ لها أعمارًا مثل أعمار البشر، ثُمَّ تخلفهادولًا أخرى أكثر نظامًا وأشد قوة وأوفر صلاحًا، وحدَّد ابن خلدون عمر الدولة بمائةوعشرين عامًا، وفي إطار هذا العمر يميز ابن خلدون بين أربعة أجيال للدولة، الأول: وفيهتتميز بقوة العصبية والبسالة والعنف والاشتراك في المجد، ويكون جانبهم مرهوب، والناسلهم غالبون. الثاني: وفيه تنتقل من البداوة إلى الحضارة، ومن الاشتراك في المجد إلىانفراد الواحد به. الثالث: وفيه يبلغ الترف غايته، ويصير فيه المواطنون عيالاً علىالدولة، وينسون الحماية والمدافعة والمطالبة، وتسقط العصبية تمامًا. أما الجيل الرابعفلا قيمة له لأنَّ فيه تفقد الدولة الاحترام والسلطة.

وفي موضوع: "طرائق اكتساب العربية في ضوء نظرية ابن خلدون في اكتساب اللغة"تحدث د. محمد حسان الطيان عن طرائق الاكتساب اللغوي العربي، وكيفية معالجة ضعفها لدىالكثرة الكاثرة من الناطقين بها، معتمدًا على نظرية ابن خلدون في اكتساب اللغة وعدِّهاملكة صناعية، تكتسب بالسماع والتقليد والمحاكاة، لتغدو قدرة ثابتة، يتصرف بها وفق مقتضىالحال. وهو يستشهد لذلك بشواهد قديمة من تاريخنا، وأخرى حديثة من حياتنا المعاصرة،ليثبت صحة هذه النظرية. ليخلص إلى أن ابن خلدون يؤيد نظرية تشومسكي – أحد أقطاب علماللسانيات – أو العكس في اكتساب اللغة. مقترحًا خطة لاكتساب العربية مدللًا عليها بتجاربناجحة (قديمة وحديثة).

وهاكم الآن برنامج المؤتمر الكامل:

قد افتُتح المؤتمر بإلقاء د. رجب سانتورك كلمة عن الدراسات التطبيقية عن ابنخلدون، ثم عُرِض فيلم تقديمي عن ابن خلدون، ثم عُقدت جلسة افتتاحية تخللتها عدة كلماتافتتاحية لكل من Bekir Karlığa وMusaDuman وHikmet Özdemir وLokman Çağrıcı، ثم أعقبها أول محاضرة لــ د. علي مزروي (Ali Mazrui) بعنوان: "هل تتنافس الصين معالإسلام في جنوب صحراء إفريقيا؟ التنافس حول القيم و الموارد".

الجلسة الأولى: "بعض المسائل النظرية و المنهجية الراهنة من منظور خلدوني":

افتُتحت هذه الجلسة برئاسة: بروس لاورونس، بمحاضرة د. سيد فريد ألاتاس التيكانت بعنوان: " أهمية ابن خلدون في يومنا: المنهج والنظرية"،

المحاضرة الثانية: لــ د. ستيفان ديل بعنوان: "ابن خلدون : الفلسفة وعلمالاجتماع التاريخي".

المحاضرة الثالثة بعنوان: " تهافت بعض تيارات الخلدونية المعاصرة"لــ د. محمد جلال.

المحاضرة الرابعة بعنوان: "التمحيص كبحث عن الحقيقة النقية" لــد. بيرام سيفينش (Bayram Sevinç).

المحاضرة الخامسة بعنوان: "ابن خلدون منظرًا للكونية النقدية" (Ibn Khaldun as Theorizer of Critical Cosmopolitanis) لــ د. بروس لورونس (Bruce Lawrence).

الجلسة الثانية: "تراث ابن خلدون في التفكير السياسي والاقتصادي في العالمالعثماني":

افتتح هذه الجلسة التي كانت برئاسة د. إيرول أوزفار (Erol Özvar) بمحاضرة بعنوان: " المقريزي، أحد تلاميذ ابن خلدون وكيف استقبلهالعالم العثماني" (Al-Maqrizi, a Follower ofIbn Khaldun and His Reception in the Ottoman World).

المحاضرة الثانية بعنوان: "نموذج الحاكم المثالي في تفكير السياسي الخلدونيو العثماني" لــ د. حسين جوندوكدو (HüseyinGündoğdu).

المحاضرة الثالثة بعنوان: "نظرة ابن خلدون وطلابه العثمانيين إلى مفهومالسياسة " لــ د. حسين يلماز (HüseyinYılmaz).

المحاضرة الرابعة بعنوان: " انتقال الدولة العثمانية من فترة التشتت إلىالقوة الموحدة من وجهة النظر الخلدونية" لــ: (Altan Çetin - Galip Çağ).

الجلسة الثالثة: المقاربات الخلدونية للقضايا الاقتصادية الحالية:

كانت هذه الجلسة برئاسة د. عبد الغفار إسماعيل، حيث أتاح الكلمة للمحاضر د.تامر بَرَان الذي افتتحها بمحاضرة عن موضوع: "استراتيجيات تجزئة السوق من مقدمةابن خلدون ".

المحاضرة الثانية بعنوان: " مراحل و محددات النمو الاقتصادي: مقارنة بينالمقاربة الخلدونية والحديثة في ضوء التطورات الاقتصادية و السياسية الراهنة"لــ د. زايري بلقاسم.

المحاضرة الثالثة بعنوان: " ابن خلدون وحقوق الملكية" لــ د. فروخنواز كياني.

المحاضرة الرابعة بعنوان: " تطبيقات ابن خلدون لتكوين مجتمع عادل في العالم: طريقة تطور دول آسيا " لــ د. (InderjeetSodhi).

المحاضرة الخامسة بعنوان: " النسبة الضريبية و العوامل المؤثرة في تحديدها: رؤية من منظور ابن خلدون" لــ د. أبو بكر جعفر.

الجلسة الرابعة: إحياء العلوم الإسلامية من المنظور الخلدوني:

كانت هذه الجلسة برئاسة د. محمود مصري، وتمحورت المحاضرة الأولى فيها حول موضوع:"تطوير دراسة التفسير في ضوء مقالات ابن خلدون"، لــ د. عبد الحكيم الأنيس.

المحاضرة الثانية بعنوان: "إشكاليات التصوف اليوم في ضوء آراء ابن خلدون"لــ د. محمد مطيع الحافظ.

المحاضرة الثالثة بعنوان: "مفهوم الطب النبوي لدى ابن خلدون في ضوء العلومالطبية الحديثة" لــ د. محمود مصري.

المحاضرة الرابعة في موضوع "سلطة الدولة وسلطة المجتمع وفقه العمران فيالتجربة الإسلامية" لــ د. خالد عزب.

الجلسة الخامسة: الدولة و السياسة:

كانت برئاسة د. جهاد هاشم براون، وفُسح المجال فيها للمحاضرات الآتية:

المحاضرة الأولى بعنوان: " تكوّن ليبيا المعاصرة : القوة القبيلية والدينية"لــ د. طارق لجدل.

المحاضرة الثانية بعنوان: " آراء ابن خلدون حول نشوء الدول" لــد. (Anjashi Sarkar).

المحاضرة الثالثة بعنوان: " المدنية المتحضرة في الدولة والشعب انطلاقًامن أصول ابن خلدون" لــ د. محمود الحسيني.

المحاضرة الرابعة بعنوان: " مقاربة معاصرة لفكر ابن خلدون السياسي: عبدالله شريط مثالاً" لــ د.ة فضيلة كرين.

المحاضرة الخامسة بعنوان: "خيارات ساسة المجتمع المدني من خلال النموذجالميتافيزيقي لابن خلدون" لــ د. جهاد هاشم براون (Jihad Hashim Brown).

الجلسة السادسة: الربيع العربي من منظور ابن خلدون:

ابتدأ هذه الجلسة ــ التي كانت برئاسة د. مقتدر خان ــ د. عصام محمد عبد الشافيبمداخلة بعنوان: " الثورات العربية وإشكالات البناء الحضاري عند ابن خلدون".

المحاضرة الثانية بعنوان: " الربيع العربي عبر عدسات ابن خلدون" لــد.ة سعاد عدنان.

المحاضرة الثالثة بعنوان: " البحث عن باراديغما لشرح الربيع العربي بينابن خلدون وابن تيمية" لــ د. (Igor L.Alexeev).

المحاضرة الرابعة بعنوان: " ابن خلدون و الشرق الأوسط بعد الربيع العربي"لــ د. مقتدر خان.

المحاضرة الخامسة بعنوان: " الخطاب الاجتماعي لنظرية العصبية والعالم الإسلامي،أو هل ابن خلدون أحد منظري اللاوعي؟" لــ د. إسماعيل دوكان.

الجلسة السابعة: التعبيرات الرمزية للحضارة و تعليمها:

فقد افتُتحت هذه الجلسة ــ برئاسة مردان جونس ــ بمحاضرة لــ د. (Yalçın Çetinkaya) في موضوع: " ابن خلدون والموسيقاكعلم من العلوم الرياضية".

المحاضرة الثانية بعنوان: " الصراع اللغوي من منظور خلدوني" لــد. فيصل الحفيان.

المحاضرة الثالثة بعنوان: "طرائق اكتساب العربية في ضوء نظرية ابن خلدونفي اكتساب اللغة" لــ د. محمد حسان الطيان.

المحاضرة الرابعة بعنوان: "قراءة بعد حداثية لابن خلدون : طرق التعليمبين الثقافات" لــ د.ة (IrinaVainovski-Mihai).

المحاضرة الخامسة بعنوان: "ماذا يستفيد مسلموا أوربا في يومنا هذا من رؤيةابن خلدون  للتعليم" لــ د. (Merdan Güneş).

الجلسة الثامنة: العصبية والحركات الاجتماعية والسياسية:

كانت الجلسة برئاسة: طاهر عباس، وتخللتها المحاضرات الآتية:

المحاضرة الأولى بعنوان: " كزي باركي وانهيار العصبية" لــ د. طاهرعباس.

المحاضرة الثانية بعنوان:" عصبيو كزي باركي" لــ د. صهيب أكوت.

المحاضرة الثالثة بعنوان:" الربيع العربي: وتذكر مفهوم العصبية عند ابنخلدون" لــ د. طالب بلال.

المحاضرة الرابعة بعنوان: "نظرية العصبية في سياق تقييم المشاكل الاجتماعيةوالاقتصادية للجمهوريات التركية" لــ د. أبو الفز سليمانوف.

المحاضرة الخامسة بعنوان: "1968 العصبية الجمهورية في الولايات الجنوبية إبان الانتخابات الأمريكية" لــد. ستيفن تيرنر.

الجلسة الختامية:

كانت برئاسة " Recep Şentürk "، وتناوب على إلقاء الكلمة فيهاكل من:

فريد ألاتاس، وبروس لاورونس، وعبد الله محارب، وصالح شاهسيفاري، وياسين أكتاي،وتحسين كوركون، وسينجيز تومار.

 
 
غرفة الحوار
 
المنتدى
حوار حي
مباشر مع مدير المعهد
 
 
التراث بين الشرق والغرب
 
د. فيصل الحفيان مديرًا للمعهد بالنيابة
الألكسو تقيم ندوة علمية في الدراسات الاستشرافية في الكويت
اليوم العالمي للغة العربية: 18 ديسمبر
 
القائمة البريدية
 
البحث
 
 
 
الخدمات الفضاءات الدراسة التدريب الإصدارات الإعلام قواعد البيانات المعهد
قاعة البحث المعهد في الإعلام قسم البحوث والدراسات الدورة الحالية مجلة المعهد أخبار المعهد الخزانة نحن
المكتبة أخبار التراث في الوطن العربي التسجيل دورات عامة دورية أخبار التراث أخبار التراث المرصد النظام الأساسي
الاستشارات أخبار التراث في العالم الدبلوم دورات متخصصة دليل الإصدارات المفكرة المكنز النظام المالي
التصوير الماجستير ورش عمل سياسة النشر بيانات صحفية ذاكرة للتراث الهيئات المشكلة
الإهداءات والتبادل الدكتوراه شروط النشر تقارير مراكز التراث الشركاء
 
اتصل بنا أسئلة متكررة شروط الاستخدام خريطة الموقع دعم المعهد سياسة الخصوصية